وتساءل الناشطون عن انه اذا كان الأمر كما تروج له بعض وسائل الإعلام (المحتجون في العراق يستهدفون رجال الأمن، ورجال الأمن يستهدفون المحتجين)، فلماذا يظهر هذا عنصر الأمن هذا مضرجا بدمائه ولماذا يساعده المحتجون؟، مرجحين نظرية الحكومة و وزارة الدفاع العراقية عن وجود جماعات مجهولة تحاول نشر التوتر والشغب عبر استهداف المحتجين ورجال الأمن معا.