العالم-شرق اسيا
وقالَ الجيشُ في ميانمار، اِنّ الذين تقدموا للمحاكمة جنودٌ وضباطٌ كانوا في المنطقة التي حصلت فيها المذبحة ضد المسلمين الروهينجا.
وفيما تعتبرُ المحاكمةُ صوريةً بعد الضغوط الدولية، فإنّ الجيشَ بررَ الجرائم، بأنّ الضباطَ كانوا ضعفاءَ في اتباع قواعد الاشتباك.
وتتزامنُ هذه المحاكمة مع استعدادِ ميانمار لمواجهةِ اتهاماتٍ بالإبادة الجماعية أمام محكمةِ العدل الدولية في لاهاي.