العالم _مصر
وأصدرت أسرة رامي وزوجته الفرنسية بيانا طالبت فيه السلطات المصرية بالإفراج عنه، مؤكدةً أنه لا يزال محتجزاً في سجن طرة جنوب القاهرة منذ اعتقاله في الخامس من يوليو الماضي من منزله في القاهرة. فيما كشفت مصادر أمنية وقضائية أن أجهزة الأمن أوقفت رامي شعث (48 عاماً) ويحمل الجنسيتين المصرية والفلسطينية، في مطار القاهرة عقب وصوله بصحبة زوجته الفرنسية واصطحبته للاستجواب بينما رفضت دخول زوجته البلاد واعادتها إلى فرنسا. وفي أول رد فعل له، قال نبيل شعث إن السلطات المصرية تحتجز نجله منذ نحو شهرين، وأوضح مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن «هناك تواصلاً مع جهات مصرية مختلفة، لكن هناك تسويفاً في إيضاح قضيته أو الإفراج عنه».
المصدر:alqabas