عبد الخالق عبد الله، لم يكتف بالتعبير عن فرحه بفوز أوغلو، إذ طالب أردوغان بالاستقالة في حال "كان يملك ذرة شرف"، على حد قوله.
وغرد: "فرحت واحتفلت مع المحتفلين والفرحين في اسطنبول بفوز إمام أوغلو، وهزيمة حزب أردوغان. أسعد خبر اليوم. لو يملك ذرة شرف لاستقال أردوغان، فهو القائل من يخسر اسطنبول يخسر تركيا".
وأثار عبد الله عاصفة من التعليقات، إذ طالبه ناشطون بتقييم التجربة الإماراتية، قبل الانتقال للحديث عن تركيا، ومطالبة رئيسها بالاستقالة.
وقال ناشطون، إن إقرار حزب أردوغان بالهزيمة، هو أكبر رد على الأصوات السعودية والإماراتية، التي تتهم أردوغان بالديكتاتورية.
وأوضح ناشطون أن فرحة عبد الخالق عبد الله وغيره، تتناقض ومنع الحياة السياسية، والانتخابية في بلده.