وجاء في الصحيفة:"الرئيس الفرنسي لايشعر بالقلق ازاء مستقبله السياسي في الداخل فحسب بل ازاء موقف حزبه "الجمهورية الى الامام" في الانتخابات البرلمانية الاوروبية ايضاً".
فنتائج احدث استطلاعات الرأي العام بفرنسا اشارت الى انحسار شعبيته الى مابين 27و29 بالمئة. وبعد ان استطاع الوصول لمنصبه الرئاسي عام 2017 اثر حصوله على 65% من اصوات الناخبين. والمسألة هنا هي ان استمرار الاحتجاجات الداخلية الغاضبة على الاوضاع المعيشية سيضعف موقف فرنسا في المعادلات الاوروبية بصورة عامة.