العالم - منوعات
يفحص الاختبار أكثر من مليوني نقطة في الشيفرة الجينية للشخص، بحثا عن بدائل للتخلص من خطر السمنة ولو بمقدار ضئيل.
تم نشر الدراسة الخميس في مجلة "سل" (الخلية).
وخلصت الدراسة إلى أنه بين الأشخاص في منتصف العمر، فإن الذين يعانون من درجات عالية من المرجح أن يصابوا بسمنة مفرطة بواقع 25 مرة أكثر من أولئك الذين يعانون من درجات منخفضة.
وأظهر التحليل أن التأثير الجيني يبدأ في التأثير على حجم الجسم في عمر 3 سنوات.
كما قال الباحثون إن النتائج تشير إلى أن التدخل في عمر 8 سيكون أفضل خطة لتفادي السمنة.