العالم - فلسطین
هذا وتقتحم الحكومة الفلسطينية الجديدة الساحة السياسية بملفات متخمة بالتحديات أولها مقاطعة حركات حماس والجهاد الاسلامي والجبهتين الشعبية والديمقراطية.
ويلي ذلك الانقسام الفلسطيني الفلسطيني، وتغول الاستيطان الاسرائيلي، بالإضافة للضغوط الخارجية وعلى رأسها الصفقات المشبوهة التي تحاك للقضية الفلسطينية في الليل.
حكومة محمد اشتيه المؤلفة من 21 وزيرا، تواجهها أيضا أزمة مالية عميقة تؤرق الشارع الفلسطيني وستكون واحدة من أكبر تحدياتها، فالاحتلال الإسرائيلي يعاقب السلطة بقطع أموال الضرائب، لوقف رواتب الشهداء والأسرى، الأمر الذي أدى لوضع اقتصادي كارثي في الأراضي الفلسطينية.
هذا وتتعاقب الحكومات الفلسطينية والملفات على طاولتها تزداد تعقيدا وتزدد تكديسا.
للمزيد من التفاصيل إليكم الفيديو المرفق..