و هو تعدیل توکد اوساط مصریة و دولیة ان الهدف من ورائه ضمان بقاء السیسي في السلطة حتی عام 2034
و من هنا یبدوا ان تجاهل ترامب لهذا الامر و تاکیده علی العلاقات مع القاهرة بمثابة ضوء اخضر للسیسي لاجراء مثل هذا التعدیل الدستوري.