ونقلت الصحيفة عن الشرطة النرويجية أن ما يقارب 100 نرويجي غادروا بلادهم إلى سوريا وانضموا إلى تنظيم داعش الإرهابي. وأضافت أن 30 نرويجيا ما زالوا متواجدين حاليا في سوريا، موضحة أن مصيرهم يبدو غامضا.
وقال مارتين بيرنسن، كبير مستشاري الشرطة النرويجية: "نعرف القليل جدا عمن هم حاليا في سوريا".
وأضاف: "كما يوجد هناك (في سوريا) 20 طفلا على الأقل للنرويجيين الذين غادروا إلى سوريا".
هذا وأفادت الشرطة بعودة 40 نرويجيا من سوريا إلى وطنهم، مشيرة إلى أن كل العائدين يعيشون حاليا تحت المراقبة، في حين تم وضع بعضهم في السجن. ولا توجد نساء بين المواطنين العائدين.