العالم- أوروبا
وحصل الإقليم على وعود من الحكومة الفرنسية بإجراء هذا الاستفتاء منذ حوالي 20 عاما عقب اندلاع أعمال عنف من قبل انفصاليين من شعب "الكاناك"، السكان الأصليين للمنطقة.
ودعت جماعات مؤيدة للاستقلال شعب الكاناك إلى "نزع أغلال السلطات الاستعمارية" في باريس.
رغم ذلك، هناك توقعات بأن يرفض غالبية المشاركين في الاستفتاء الاستقلال أو الانفصال عن فرنسا.
وتعتبر كاليدونيا الجديدة من أكبر منتجي النيكل كروم الذي يقع على قدر كبير من الأهمية لصناعة الإليكترونيات، كما تعتبرها فرنسا امتدادا استراتيجيا واقتصاديا هاما لها في منطقة المحيط الهادي.
(وكالات)