العالم - البحرين
وبحسب موقع "اللؤلؤة " فقد اعتبر الحقوقي درويش إن انتقاد قرارات “اسقاط الجنسية” من قبل المفوضية السامية يعني بأنَّ القناعة -التي بدأت مع نافي بيلاي ثم الأمير زيد بن رعد ثم ميشيل باشيليت- لا زالت ذاتها لدى المسؤولين من الأمم المتحدة حول القضاء البحريني بأنه يصدر أحكام الاضطهاد السياسي.
وأضاف درويش : انه“موقف إيجابي جداً بدأت به المفوضية السامية”.
وفي كلمتها اليوم، انتقدت مفوضة الأمم المتحدة الجديدة لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت استمرار حكومة البحرين في إلغاء الجنسية، وأكدت على وجوب مراجعة التشريعات التي تقوم عليها إجراءات إلغاء الجنسية بما يتماشى مع التزامات البحرين بموجب القانون الدولي.