العالم- مصر
و اضاف شکری:"رغم تفهمنا لرغبة الأشقاء فى إثيوبيا للتنمية، فيجب أن يتفهموا رغبة مصر فى الحياة"، موضحا أن هناك شعور بمحاولة فرض وضع قائم من الجانب الإثيوبى على الجانب المصرى دون الإلتفات للوضع القانونى.
وأوضح سامح شكرى، خلال لقائه بقناة روسيا اليوم: "أعلنا استعدادنا لقبول ما ستسفر عنه الدراسات الفنية الموكلة إلى شركة عالمية لديها سمعة لا تقبل الشك، ولكن حتى الآن مازالت لم تعطى الشركة الموكل إليها إجراء الدراسات الفنية للسد التصريحات اللازمة لتبدأ عملها"، مضيفا: "وعلى مدى 7 أشهر لم توافق الدول الثلاث على منهج الشركة فى إجراء الدراسات، بينما السد يبنى، وسنصل إلى مراحل قبل إنهاء الشركة لدراستها".