العالم - مراسلونا
وأوضح الأسد أن الانتصارات التي تحققت ضد التنظيمات الإرهابية بدءا من حلب وليس انتهاءً بدير الزور شكلت ضربة حاسمة أفشلت مشاريع التقسيم وأهداف الإرهاب والدول الراعية له.
وأشار الأسد وولايتي خلال اللقاء إلى أن تصعيد بعض الدول الإقليمية والغربية لمواقفها العدائية ضد ايران، ومحاولات زعزعة الاستقرار في دول أخرى في المنطقة لا يمكن فصله عن تقهقر التنظيمات الإرهابية في سوريا و العراق.
وأكد الجانبان أن هذا الأمر لن يثني دمشق وطهران عن مواصلة العمل لتعزيز الاستقرار في المنطقة والدفاع عن مصالح شعبيهما.