القصيدة:
يا للبلاغة والفصاحة
يا للجلالة والسماحة
هذا الذي سنّ الكلام
وقاد ارباب الرجاحة
بالسيف والقلم البديع
اباح امتنا اباحة
وبعلمه نهضت عروبتنا
لنهضتها المتاحة
لكنما استخراؤه
الغى كرامتها المباحة
وأجاد في تلطيخها
بين النجاسة والقباحة
سلمان يا سقط الرجال
ويا وساختها المزاحة
دُم في الفهاهة هانئا
تحكي كرامتنا المطاحة
واسلم فقد اسلمتنا
للعي في زمن الفصاحة!
3