العالم - منوعات
بدأ الطفل بالبكاء محاولا الهرب من بين يدي والديه العسكريين ضاربا بكل البروتوكولات عرض الحائط، ولم يبد أي اكتراث بالملكة عندما تقدمت لمصافحة والديه اللذين حاولا مرارا تهدئة الطفل الذي أصر على موقفه ورفض الإمساك بباقة الورود كما لم يبد أي اهتمام بالملكة.
وبعد أن بدت علامات الدهشة على وجهها في بادئ الأمر، حافظت الملكة على هدوئها وقابلت الموقف المحرج بهدوء وبابتسامة.
ولاقى المقطع المصور للحادثة الطريفة صدى إعلاميا، حيث تناقلت وسائل إعلام محلية وعالمية الحادثة الطريفة التي تؤكد بأن للأطفال براءة تغنيهم عن الاكتراث بأضواء الشهرة.
المصدر: الصدى
102-3