العالم - لبنان
وسأل لحود: “كيف لممثلة اليمين المتطرف في فرنسا أن تكون أكثر إدراكا لمصلحة المسيحيين في لبنان والشرق أكثر من سمير جعجع نفسه؟ وكيف للفاتيكان أن يدرك أن القيادة السورية هي من تحمي وجود المسيحيين في مواجهة الإرهاب الذي يريد أن يقتلعهم من أرضهم، في حين يواصل جعجع رهاناته الخاطئة التي سبق أن أوقعت المسيحيين في حروب وانقسامات؟”.
وختم لحود: “بئس هذا الزمن الذي بات فيه جعجع يرفع شعار “فليحكم الإخوان”، في حين أن جنبلاط يسعى لتسليم مصير الدروز الى “جبهة النصرة”.
المصدر: الحدث نيوز
109-4