وتم إلصاق الهاتف الذكي على ظهر الحمامة بعد وضعه بجراب مشابه للون ريشها بغرض التمويه.
إلا أن هذه الحيلة لم تنطل على حراس السجن، الذين قالوا بحسب صحيفة "نيويورك بوست" أنّهم لم يتعرفوا على السجين صاحب الطلب.
وهذه ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها الحمام في مهمات التهريب داخل السجن حيث ألقي القبض في عامي 2009 و2011 على مجموعة من الحمامات أثناء عمليات تهريب فاشلة.
المصدر: بيروت برس
107-3