وبحسب وكالة "فارس"، قال ابو طالبي على صفحته على موقع تويتر: عندما كُتبت "مذكرة النصيحة" في المدينة (المنورة) وقام آبائكم على اساسها بتصدير التطرف والارهاب وعينوا اماما للعالم، كنت حينها طفلا (في اشارة للجبير).
واضاف: الوقت كفيل بإخضاعكم ونفاد عوائكم النفطية، والضغوط المالية ستنفع بوقف دعمكم المالي للارهاب والتطرف وعمليات الابادة.
وتابع المساعد السياسي لمكتب رئيس الجمهورية: كانت علاقة آبائكم مع ايران ودية خلال ثلاثة عقود، والاطفال عندما يصبحوا وزراء، عليهم في البداية نقد آبائهم، هذا هو جنون العظمة.
واردف ابو طالبي: في وقت تتزايد فيه نفقاتكم في التدخلات الاقليمية للوصول الى النقطة الحرجة، فان صبرنا طويل، سوف تأتون للحوار.
109-3