وبحسب صحيفة مصريون فان العظام تعود لأشخاص أرادوا أن يدفنوا في أراضٍ مقدّسة.
وهذه الكنيسة هي المأوى الأخير لما تبقى من أجسادهم. هذه هي كنيسة سيدليك المعروفة أيضاً باسم "كنيسة العظام".
ونظرا لكثرة العظام قام نحات الخشب فرانتيسك رينت، بعمل ديكورات من العظام عن طريق رص الجماجم والعظام بطريقة معينة جعلت منها ديكورات داخلية مزينة للكنيسة، لتبدو الكنيسة الأكثر رعبا في العالم.