يقول الخبراء في المتحف حيث مومياء الفرعون رمسيس الثاني ان هذا السائل كان نتيجة إصابته بالتهابات مزمنة في لثته قديماً، وعند اجراء عمليات التحنيط، بقيت كل الالتهابات داخل فمه وأصبحت تخرج بعد تحنيطه بمئات السنوات.
جدير بالذكر ان فريقا فرنسيا متخصصا بعلم التشريح قام عام 1981 بمعاينة المومياء، وقال وقتها ان صاحب المومياء رمسيس الثاني مات غرقا، وقد انتشلت جثته وحنطت فيما بعد.
المصدر: شام تايمز
103-4