وتابع الموقع أن الشاب الأميركي ميسون ويلز، نجا من الموت في هجوم بوسطن وهجمات باريس، لكنه أصيب في المرة الثالثة ضمن 3 أمريكيين شهدوا تفجيرات بروكسل الثلاثاء 22 مارس/آذار.
ونقل الموقع عن والد مايسون قوله إن ابنه كان متواجدًا على أرض مطار بروكسل أثناء التفجيرات، مشيرًا إلى أنه يتحلى بالهدوء في الأوقات العصيبة وخبرته السابقة ساعدته في البقاء على قدر من الهدوء في تفجيرات بلجيكا.
وتابع الموقع أن مايسون أصيب بحروق من الدرجة الثالثة في الوجه في انفجارات بروكسل.
ويظهر مقطع الفيديو مكالمة بين مايسون ووالديه يخبرهما أنه بخير وأنه لا حاجة لهما إلى المجيء إلى أوروبا حتى يطمئنوا عليه.