وبحسب "القدس العربي"، قالت الشركة إنها زادت من حجم الفرق التي تتولى مراجعة التقارير الخاصة بمثل هذه الأنشطة في إجراء ساهم بشكل ملحوظ في تقليل وقت اتخاذ القرارات بوقف الحسابات.
وقالت الشركة إنها لاحظت نتائج بينها زيادة عدد الحسابات التي يتم وقفها وتحول "هذا النوع من الأنشطة" عن تويتر.
وكان معهد "بروكنجز" الأميركي كشف عبر دراسة نشرها في كانون الاول/ديسمبر 2015، أن السعودية تستحوذ على المركز الأول في قائمة الدول التي تنطلق منها حسابات لدعم جماعة "داعش" الإرهابية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".