كشف موقع مترو أن العجوز البالغة من العمر 82 عاماً خرجت مع ابنها مارك لتتمكن من رؤية قريتها القريبة من دبلن، وقال ابنها: إن والده توفي في شهر مارس، وأراد أن يدخل البهجة على قلب والدته، حيث أرادت أن تزور مسقط رأسها الذي تربت فيه.
لكن بمجرد أن وصلوا فوجئ مارك برغبة والدته في تنفيذ حيلة قديمة كانت تقوم بها عندما كانت طفلة، وبالفعل شجعها، وبدأت في سعادة تطرق باب منزل وتهرب لتتخفى وسط ضحكات من معها.