وقال المحلل السياسي عبدالغني علي يحيى أنه يوافق قائد الثورة الإسلامية رأيه في أن هناك ضغوطا علی المسلمین سواء في أوروبا أو أميركا أو في بلدان أخرى، وعزا هذه الضغوط إلى أنها تأتي من قاعدة ومبدأ الصيت السيء الذي أشيع حول المسلمين لدى تلك البلدان.
هذا فيما أشار عضو المكتب السياسي بالحركة الإسلامية عبدالله حسن وردي أنه رسالة قائد الثورة الإسلامية إنما تشكل دعوة إيجابية ومحاولة جيدة للتواصل مع الشباب في العالم، وأضاف أنه تعد نداءاً جيداً جداً لكل الشباب لكي ينتبهوا ويعقلوا بالنسبة لما يقع في العالم الغربي أو العالم الإسلامي.
12.06 FA