ويعتقد بيجارين أن شركة سامسونغ Samsung تواجه "خيار المستحدث" وهو أن تستمر في التجديد أم لا، فقد أدى تعرض شركة سامسونغ لضغط شركتي هواووي وشايومي الصينيتين من جهة، وماركة أبل المنتجة للهواتف الذكية الفاخرة من جهة أخرى، إلى تقلص هائل لحصة شركة سامسونغ في السوق العالمية للهواتف الذكية.
وأصبح معلوما أن الشركة تريد إقالة 10% من موظفي مقرها الرئيسي، وقال المحلل إن شركة أبل وهي المنافسة الرئيسية لسامسونغ غير مهددة، لأن عملاق إنتاج الهواتف الذكية من ولاية كاليفورنيا تعد الشركة الوحيدة في العالم التي تنتج هواتف ذكية متميزة بنظام التشغيل iOS، وبالتالي فإنها غير مهددة بغزو شركات تنتج أجهزة مماثلة وتبيعها بأسعار أقل مثل سامسونغ.