ونقل موقع "يمني بريس" عن مصادر محلية في شبوة، قولها ان العشرات من المرتزقة وصلوا عتق الخميس والجمعة، وعرضوا أسلحتَهم للبيع في سوق السلاح وسَطَ المدينة بينها قناصات ورشاشات عليها الطابع السعودي بأسعار زهيدة مقارنة بأسعارها الحقيقية.
وبحسب المعلومات فإن المرتزقة “المغرَّر بهم” رفضوا المشاركة في المعارك التي يتم التحضيرُ لها في الجوف وأن انضمامهم لمعسكرات “التحالف” كان فقط للمشاركة في معارك في شبوة أو أية محافظة جنوبية أخرى.