وكانت السلطات الموريتانية قد اتخذت إجراءات عديدة لمنع انخراط مواطنيها في صفوف تنظيم "داعش" والجماعات المتشددة.
صفحات مقربة من التنظيم الارهابي نشرت صورا، قالت إنها لعمليات «نقل وتهريب مقاتلين عرب وأجانب عبر مطارات تركيا إلى سوريا والعراق، وإنه يوجد مقاتلين من موريتانيا وأربعة من ليبيا يحملون حقائبهم وآخرين عرب ومن دول غربية انضموا إليه مؤخراً عبر المطارات التركية»، ليتم توزيعهم على المجموعات المقاتلة داخل سوريا والعراق.