وقال ارمسترونج: أن الأسد كان ينتظر بترقب بالقرب من مستنقع مائي استعدادا لمباغتة أحد القطيع.
وتظهر اللقطات محاولات الأسد للنيل من الجاموس، إلا أن الأخير كان قادرا في كل مرة تخليص نفسه عن طريق توجيه ضربات قاتلة للأسد باستخدام قرنيه، وفي اللحظات الأخيرة من المعركة ينضم أحد أفراد القطيع لزميله لإنهاء المعركة لصالحهما.
يذكر أن الأسد فارق الحياة متأثرا بجراحه بعد يومين من المعركة الدامية!