واعتبر العربي نتائجَ المفاوضات النووية خطوة أولى على طريق إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، داعياً المجتمع الدولي الى الضغط على تل ابيب للانضمام الى معاهدة منع الانتشار النووي.
وطالب العربي باخضاع المنشآت النووية في الكيان الاسرائيلي لنظام الضمانات الشامل التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محذراً من سياسة الكيل بمكيالين.