وحسب موقع "سبق" كان عبدالله بن خالد بن عبيد الحربي، قد وضع الهاتف في ملابسه الرياضية التي يرتديها، قبل أن ينفجر فجأة محدثا الرعب له ولعائلته، وتطايرت محتويات الجهاز بعد اختراقها البنطلون، فيما تناثرت الدماء من جسده النحيل، وعلى الفور هرع به والده إلى المستشفى، ليتلقى العناية الطبية العاجلة.
وقال والد الطفل إنه اشترى الجهاز مع "هلال" رمضان الحالي، من أحد المحال في الجبيل، وأكد له البائع أن الهاتف أصلي، فيما أشار إلى أن الطبيب المعالج لم يذكر وجود حالات مماثلة لانفجار الأجهزة.