وأضاف العلماء أنهم "عندما قاموا بوضع نقطة من المادة على جسم نملة أخرى حية أسرع باقي النمل إليها ثم دفنوها حية على الرغم من أنها ما زالت حية تتحرك وتقاومهم، وحينما تم إزالة الرائحه تم السماح لها بالبقاء!
وتسمى هذه الرائحة حمض الزيتيك وقد يموت في اليوم عشرات النمل وأحيانا المئات، وكثرة الاحتكاك بالموتى تنقل الرائحة الى النمل الذي يقوموا بعملية الدفن، فتحرص النملة عند الرجوع من المقبرة على لعق نفسها بلسانها لتزيل كل أثر رائحة الموت لأنه اذا بقيت هذه الرائحة ستدفن حية"!