الأداة فسلطينية تكفيرية تستكمل جرائم الإحتلال ، والرعاية بالمال والسلاح أعرابية من جيل الإنحطاط .
دمشق حذرت الفلسطينين من الانحياز للدول التي فرضت الحرب عليها ، فاستجاب البعض وكفر بنعمة الإستضافة والأخوة بعضهم الآخر.
الخيانة أدخلت تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين الى المخيم ،والحصاد سفك دماء محترمة لفلسطينيين مدنيين ومقاومين .
فماذا بعد اجتياح داعش والنصرة الارهابيين لمخيم اليرموك ؟
ومن المسؤول عن تسهيل دخولهما الى المخيم ؟
الى متى تستباح دماء الفسطينيين بأيد صهيونية ً وأعرابية ؟
وما السبيل لانقاذ سكان المخيم من جرائم التكفيريين الموصوفة ؟
الضيوف:
انور رجا - مسؤول الاعلام المركزي في الجبهة الشعبية القيادة العامة.
علي بركة - ممثل حركة حماس في لبنان.
عبد القادر عزوز - مستشار في رئاسة الوزراء السورية.