وهذه المذكرة التي ستناقش اعتبارا من الخميس، يفترض ان يصوت عليها الحزب المحافظ الذي يرأسه هاربر والذي يشغل غالبية كبرى في مجلس العموم.
ووعدت الحكومة بعدم ارسال قوات على الارض باستثناء القوات الخاصة المتواجدة اساسا في العراق.
واعتبرت المذكرة، انه من "اجل اضعاف تنظيم "داعش"، من الضروري شن ضربات ضد عملياتها وبناها التحتية اينما وجدت بما يشمل سوريا، وليس فقط العراق".
واعلنت ان "مشاركة كندا في التحالف ستمدد حتى 30 آذار 2016، على ابعد تقدير".
يشار الى انه تم التمديد الاول للمهمة الكندية التي جرى التصويت عليها في الخريف، لمدة ستة اشهر.