فوفقا للقانون التركي بإمكان شركات الاستثمار العقاري الشروع في عمليات الهدم إذا تحصلت على موافقة ثلث السكان، حسب ما افاد موقع سي ان ان.
وأظهرت الصور المنزل وهو يعتلي هضبة منفردة لا علاقة لها بما يحيط بها من الفراغ الذي خلّفته عمليات الحفر التي طالت محيطه.
ونفى صاحب المنزل أن يكون سبب رفضه رغبته في الحصول على تعويضات أكبر، وإنما رغبته في "الحصول على عقد واضح يتضمن جميع الإجراءات".
ويبدو المنزل وقد تقطعت به السبل، بحيث أصبحت عملية الخروج من أو الدخول إليه أشبه بالمستحيل.
وتنفذ فيفكرتيبي مشاريع إسكان تشمل إحداث واستبدال 50 ألف منزل ستدر لاحقا في الاقتصاد ما لا يقل عن 40 مليار ليرة تركية. وتثير مشاريع الإسكان في تركيا جدلا متناميا أدى في عدة حالات إلى احتجاحات وتظاهرات.