الأزمة السورية ستكون حاضرة كملف خلاف مع ورقة الحوار السوري السوري التي ضمنها بوتين بعد موافقة الوزير المعلم فيما التعاون الاقتصادي بين موسكو وأنقرة كملف اتفاق سيكون الأولوية على قاعدة حاجة روسيا لتعزيزه لخرق عقوبات الأطلسي بفعل أزمة أوكرانيا وحاجة تركيا لخرق العزلة السياسية التي تعانيها في المنطقة .
ما الأبعاد السياسية لزيارة الرئيس بوتين إلى تركيا رغم التباعد؟
لماذا تصر روسيا على إبقاء الحوار مع تركيا قائما رغم الخلاف؟
هل تخرق موسكو عقوبات الغرب بتعزيز التعاون مع أنقرة المعزولة في المنطقة ؟
هل يقنع الرئيس الروسي نظيره التركي بالتخلي عن عدائه لسورية ؟
الضيوف :
مهدي دخل الله - وزير وسفير سابق
محمد زاهد غول - إعلامي ومحلل سياسي تركي
يفغني سيدروف - كاتب وصحفي روسي