وبدا على الفيل الغضب الشديد ونيته للفتك بهما، إلا أنه لحسن حظ الشخصين الشديد لم يستمر الفيل في المطاردة سوى لبضعة أمتار ثما عاد أدراجه ثانية واختفى في الأدغال.