وانتهز الجنود فرصة وجود "الضيف غير العادي" فراحوا يلتقطون الصور معه وكأنهم على ثقة بأنه لن يتعرض لأي منهم بالأذى، فتسمر الأسد بمكانه ربما كي يظهر بالشكل اللائق في الصور والفيديو.
هذا ومن الوارد أن يكون الأسد قد تسمر في مكانه بعد أن كبل الجنود أطرافه، كي يعجز عن الحركة ويخطط للفرار.
يذكر أن فصيلة الأسد العراقي انقرضت ولم يعد لها وجود. ويتميز الأسد العراقي عن فصائل الأسود الأخرى، برشاقته وخفة لبدته.