اعتقال الكلمة كما قال الشيخ علي سلمان. و محاولة لخنق صوت الشعب بالاعتقال التعسفي.
محاولات تستكملها السلطة بمحاكمة العمل السياسي عبر قرارت تجميد جمعيات معارضة و تهديد اخرى و اسقاط الجنسية عن تسعة مواطنين جدد ليرتفع عدد المعدمين مدنياً الى خمسين.
- فماذا وراء التضييق على الحقوقيين و الاعلاميين ورموز الكلمة في البحرين؟
- وهل تنجح سياسة النظام في اسكات الصوت المعبر عن مطالب الشعب ومواقفه؟
الضيوف:
محمد المطوع - النائب الاول لامين عام جمعية التجمع الوطني الديمقراطي
زهرة مهدي - مسؤولة الرصد في مركز البحرين لحقوق الانسان
عبد المجيد السبع - نائب سابق عن جمعية الوفاق البحرينية