واوردت المنظمة شهادة ثلاثة أشخاصٍ اكدوا مقتل رجلين على الأقل وامرأتين وخمسة اطفال جراء الغارات الأميركية على قرية كفر دربان بمحافظة ادلب.
وقالت هيومن رايتس إن مقتل المدنيين يطرح سؤالاً حول شرعية الضربات الجوية، والتي نفذت في 23 سبتمبر/ أيلول، تستدعي التحقيق لاحتمال انتهاكها لقوانين الحرب.
واضافت المنظمة، أن بعض مقاطع الفيديو تؤيد روايات الشهود عن مقتل مدنيين بصواريخ "توماهوك" العابرة للقارات والموجودة في الترسانة الأميركية.
من جهته، حاول البنتاغون التهرب من المسؤولية، وقال إنه لا يملك معلومات موثقة عن مقتل مدنيين في سوريا.