ويحمل الفيديو عنوان "أطعم طفلا" ويظهر فيه طفل وكأنه يؤدي دور كلب منزلي، حيث يحظى باهتمام ربة المنزل التي تكافؤه بإطعامه مقابل مهام بسيطة يقوم بها، أو ربما هي تقوم بذلك لمجرد أنها تعتبره جزءا من العائلة، كما بات كثير ممن يربون الكلاب في بيوتهم يصفون كلابهم.
وينتهي الفيديو بتنويه إلى أن كمية الطعام التي يحصل عليه الكلب المنزلي في المتوسط، تتجاوز ما يحصل عليه ملايين الأطفال في العالم.
هذا ولم يحصد الفيديو عددا كبيرا من المشاهدين قياسا بفيديوهات أخرى تُرفع لمجرد التسلية، علما أنه قد رفع منذ 9 أيام.