ونقلت الصحيفة عن مدير المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع التابعة لحكومة الائتلاف كنان محمد تقليله من قدرة خصوم طعمة على سحب الثقة منه، فيما ذكرت مصادر الائتلاف أن الجربا سيبقى صاحب النفوذ داخله برغم أن ولايته تنتهي بعد يومين.
وذكرت المصادر نفسها أن "كبار القادة المنضوين فيه يقيمون في تركيا ولا يعرفون شيئاً عن حيثيات الميدان"، وهو ما يبرر "رفض الولايات المتحدة دعم المعارضة المسلحة عبر المجلس الأعلى مفضلة تقديم المساعدات إلى تنظيمات أكثر انضباطاً وعملاً مثل حركة حزم".