وأبدى كي مون ارتياحه لإخراج هذه الاسلحة من سوريا وشكر المهمة المشتركة بين الامم المتحدة ومنظمة حظر الاسلحة ومختلف الدول التي ساهمت في إنجاحها من خلال توفير سفن وموانئ او منشآت تدمير (الصين والدنمارك والنروج وروسيا وبريطانيا والولايات المتحدة وقبرص ولبنان وايطاليا).
ولفت الى أنه عندما تتوفر الارادة السياسية يمكن أن يحصل تقدم باتجاه السلام.
وكانت الوجبة الاخيرة من السلاح الكيمياوي غادرت سوريا يوم الاثنين الماضي.