واضاف التقرير، ان ايران قدمت للمرة الاولى منذ عام 2008 معلومات حول الجانب العسكري المحتمل لبرنامجها النووي، موضحا ان المعلومات تتعلق بتجارب تطبيق مدني للصواعق والتي يمكن استخدامها من اجل صنع قنبلة نووية.
واشار التقرير الى ان هذه المعلومات تثير قلق المجتمع الدولي.
وبذلك، تكون الجمهورية الاسلامية مستمرة في الوفاء بالتزاماتها حيال المجتمع الدولي والتي تضمنها اتفاق جنيف المرحلي الذي وقعته ايران ومجموعة الدول الست الكبرى (المانيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا) في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر.