بعض دول الجوار التي تورطت فيها بدأ تحترق بنارها .
وثمانون دولة مما سمت نفسها أصدقاء سورية بقي منها نحو ثمان
مليارات الدولارات دفعت لشراء الذمم والسلاح .
وصارفوها يبخلون لإيواء اللاجئين.
أزمة الغذاء والدواء استفحلت .
وأمن الدول المضيفة بات مهددا أمنيا واقتصاديا.
فماذا بعد اجتماع مخيم الزعتري لدول الجوار السوري؟
ما مصير الوعود الدولية بدعم اللاجئين السوريين؟
وأين مجموعة الدول المسماة أصدقاء سورية ؟
وهل نضجت ظروف حل الأزمة عبر الحوار السياسي ؟
حيان سلمان أكاديمي وباحث سياسي
جهاد المومني عضو سابق في مجلس الأعيان الأردني
جويل عيد الناطقة باسم مفوضية شؤون اللاجئين في لبنان