واصبح بإمكان السعوديين التواصل مباشرة مع الملك ( 90 عاما ) ورفع الشكاوى له على موقع انترنت اقيم بناء على توجيهاته بحسب الديوان.
وفيما اشاد البعض بهذه الخطوة واعتبرها بانها تنم عن اهتمام ولاة الامر بالرعية، اعتبرها البعض فخا من صنع الاستخبارات لاصطياد المعارضين، هذا فضلا عن انه لا يجرؤ اي احد انتقاد اي مسؤول خاصة وان كان من الاسرة المالكة.
وقد علق احد الناشطين بقوله: خلي السعوديين يشاركوا بتعيين رئيس بلدية بالانتخابات أو يتجرأوا ينتقدوا مسؤول من الأسرة الحاكمة وبعدها منشوف فائدة الخط الساخن، وهي طريقة استخباراتية ملعوبة على طريقة مسرحية غربة لدريد لحام ”حرام نزلوا شوفولي هالمواطنين اذا في حدا عنده شكوى.. لألعن أبو اللي خلفه يالله”.