وبعد أن صعقت الكهرباء الطفل ظل معلقا في أسلاك البرج، فتقدم أحد أصدقائه ليصعد البرج رغبة منه بإنقاذ صديقه، لكن المارة حالوا دون ذلك وسط صراخ عال.
وظل الحال على ما هو عليه إلى أن سقطت جثة الطفل المنتحر، فقام الأهالي بحملها لدفنها في قريته.