والقيادة في الجمهورية الاسلامية ومن منطلق خبرتها ومعرفتها بتكتيكات العدو الفاشلة، واصرارا منها على استكمال حقوقها المشروعة وفق القوانين والمعاهدات الدولية، قاومت ومازالت هذه الضغوط والتهديدات، حتى اصبحت اليوم قوة اقليمية لا يمكن القيام باي شيئ في المنطقة بعيدا عن اعينها التي ترصد تحركات الاعداء فيها بكل دقة..
ومحاكاة لهذا الواقع قام عدد من الفتية الايرانيين ممن آمنوا بربهم وقضيتهم الحقة، بانتاج هذا الفيديو بتقنية الانيميشن، لمحاكاة المواجهة المحتملة اثر الاعتداء (المفترض) الذي يقوم به كيان الاحتلال الاسرائيلي بدعم من الولايات المتحدة ضد الجمهورية الاسلامية، والرد الايراني على ذلك، واندلاع حرب تؤدي الى سقوط الكيان الصهيوني اللقيط، بعد توحيد المسلمين صفوفهم في الجيش الاسلامي الموحد، وخوضه هذه المواجهة بهدف تحرير مدينة القدس المحتلة والمسجد الاقصى المبارك .......