من جهته قال رئيس وكالة الاستخبارات الدفاعية بأمريكا، مايكل فلين في الجلسة ذاتها: "هناك احتمال كبير بقيام عناصر من المتشددين بصفوف المعارضة السورية بمداهمة واستغلال الأسلحة الكيماوية والبيولوجية في المخازن قبل التمكن من إزالتها من قبل المجتمع الدولي."
وحول اللامركزية في قيادة تنظيم القاعدة، وإن كان التنظيم في طريقة للهزيمة قدم المسؤولان الأمريكيان تقيمهما للوضع، حيث قال كلابر: "لا، التنظيم يتحول ويقدم امتيازاته لجماعات أخرى، وليس فقط في شمال أفريقيا، بل وفي مناطق أخرى من العالم.. لا لن يهزموا."
واضاف كلابر: "إن من بين هؤلاء المقاتلين الـ7500، مجموعة من تنظيم القاعدة قدموا من أفغانستان وباكستان وأن لهم طموح بتنفيذ هجمات في أوروبا إن لم يكن في الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها."