وكانت الامم المتحدة اكدت التوصل الى هدنة لاسباب انسانية في حمص ستتيح "الخروج الفوري" لمئات المدنيين العالقين نحو سنتين في احياء تسيطر عليها الجماعات المسلحة، فيما اعلنت وزارة الخارجية السورية ان الاتفاق يمنح المدنيين الابرياء المحاصرين في أحياء حمص القديمة من أطفال ونساء ومصابين وكبار السن، الفرصة لمغادرة المدينة فور توفر الترتيبات اللآزمة.
واضافت الخارجية السورية، أن الجهات المختصة ستقوم بتوفير مأوى وأغذية وعلاج للذين يغادرون المدينة أو يفضلون البقاء فيها.