وذكر مسؤول أمني أن الأوامر صدرت لاكتشاف القدرات المحتملة للمسلحين داخل المدينة ومحاولة العثور على فجوة للنفاذ اليها.
واضاف المسؤول أن هناك " قوات ومسلحين عشائريين يتمركزون في مواقعهم على مسافة 15 دقيقة فقط خارج مدينة الفلوجة، وأن المسلحين داخل المدينة زرعوا قنابل في الطرق الرئيسية المؤدية للمدينة".
وذكر المسؤول أن الجيش سيستخدم طرقا بديلة للدخول.
يأتي ذلك في الوقت الذي ذكر فيه قائد عسكري أن كافة الإستعدادات اللازمة لبدء معركة تحرير المدينة من المسلحين قد تم اتخاذها وأن الجميع بانتظار الأوامر من القيادة العليا.